أفظع ما قد يشعر به الإنسان هو التناقض الشعوري، الرغبة و عدم الرغبة بالشيء.
إنّ الأم من أعظم هبات الله لنا، وربما هي الأعظم.
إني أتعلم من الطفل الابتسامة من لاشيء، السّعادة بكلّ شيء، إظهار الحب للجميع ، التعاطف مع الآخرين و كلّ ماهو جميل.... هذه هي فطرة الإنسان التي خلقها الله العظيم ووضعها بهذا الكائن وهذه هي إرادته بنا و الغاية من وجودنا.
إنّ الحسد هو أساس الخطيئة ، لم يكن ليرتكب إثماً من كانت نفسه لا تفضّل ماعند الآخرين.
لكي نحاسب الآخرين على ما اقترفوه بحياتهم ! علينا بالبداية أن نمنحهم حياة، وكلّ أشكال الحياة التي تليق بالإنسان.
لا ينفكّ الإنسان عن عيش الحياة حتى يتوقف عن البحث!