كلما قرأت أكثر، ازددت للقراءة عشقا وعلى المحرومين منها شفقة.
طالع دئمًا في مرآة حياتك التفاصيل العابرة وقصاصات حياتك الصغيرة وما طويته خلف سُتُر الصمت
= تتذوق الفرح بنعم الله عليك سترًا وعافيةً وتتذوق ذلة المسكنة إليه رغبًا ورهبًا وتكون أسيف رجَّاع دافئ الدمعة ومخبت الخلوة.
نعم، نحن وبعد كل هذه الأحداث والتغيرات التي أصابت الزمن والعالم ما زلنا بخير، لكن أحلامنا وثقتنا بالأشياء ليست كذلك!
طالما كتبت في حالة ضعف، ولا أدري كيف شكل الكتابة في حالات القوة.