- اللغة : العربية
- اﻟﺘﺼﻨﻴﻒ : تاريخ وجغرافيا
- الفئة : دراسات تاريخية
- ردمك :
- الحجم : 9.88 Mo
- عدد الصفحات : 379
- عدد التحميلات : 728
- نوع الملف : PDF
- المؤلف : فيليب مانسيل
تحميل كتاب القسطنطينية المدينة التي اشتهاها العالم 1453 - 1924 - الجزء الثاني pdf الكاتب فيليب مانسيل
ما بين «الفاتح» محمد الذي دخل القسطنطينية في العام 1543 مظفرا على حصان أبيض، و«المنفي» عبدالمجيد الذي خرج منها في العام 1924 مطرودا في قطار الشرق السريع، يحكي هذا الكتاب قصة عشق سلالة حاكمة لمدينة حوَّلتهم من أمراء إمارة مجهولة إلى أباطرة لواحدة من أقوى إمبراطوريات العالم الحديث المبكر والحديث، وأطولها عمرا وأكثرها حضورا على مشهد الأحداث العالمية. يغطي الكتاب القرون الخمسة للعاصمة العثمانية القسطنطينية، بالغوص تحت السطح الإمبراطوري الكوزموبوليتاني للمدينة التي كانت في الوقت عينه عاصمة إمبريالية ومدينة مقدسة ومركزا تجاريا وجنة للمتعة. يبرز المؤلف الطابع الكوزموبوليتاني الفريد - في زمانه - للمدينة، الذي جعل منها - في آن معا - ملتقى وساحة حرب لكل السائرين على أرضها، وذلك بالدرجة الأولى لكونها منذ نشأتها «المدينة التي يشتهيها العالم». يرسم مؤرخ البلاطات فيليب مانسيل صورة حية لمدينة عالمية، وسلالتها الحاكمة، وعائلاتها الكبرى على اختلاف أديانها وقومياتها، والسفارات والكوناكات والياليات التي خدر ساكنوها بسحر أمواج البسفور وأذان الصلاة. يبرز مانسيل مراوحة السلالة الحاكمة بين الرقة والوحشية، وتنازع المدينة بين رائحة الدم وعبق الزنبق، في كتاب يعد من أفضل ما كُتب حول القسطنطينية وسلالتها الحاكمة. وفي «تاريخ إنساني» ممتع يتتبع مانسيل المدينة وأهلها المتنوعين منذ فتحها واتخاذها عاصمة، حتى تبديد تنوعها ونقل العاصمة منها، ويزيد على ذلك تتبع المشتتين من العاصمة «التي ماتت» إلى أماكن شتاتهم في تأريخ ساحر لمدينة كوزموبوليتانية وأهلها من أوج القوة إلى غربة الشتات.
تحميل كتاب القسطنطينية المدينة التي اشتهاها العالم 1453 - 1924 - الجزء الثاني PDF - فيليب مانسيل
هذا الكتاب من تأليف فيليب مانسيل و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها