تحميل كتاب خرائط طريق الهجرة النبوية - دراسة تتبعية وتحليلية للمحاولات الرسومية السابقة pdf

خرائط طريق الهجرة النبوية - دراسة تتبعية وتحليلية للمحاولات الرسومية السابقة

تحميل كتاب خرائط طريق الهجرة النبوية - دراسة تتبعية وتحليلية للمحاولات الرسومية السابقة pdf الكاتب عبد الله بن حسين القاضي

سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان معالم على طريق الهجرة. تتحدد أهمية الصورة قي إيصال المعاني والرسائل؛ لذلك تم تصميم كتاب مصور لمحاكاة معالم طريق الهجرة النبوي التي بدأت من انطلاق النبي علية الصلاة والسلام وصاحبه أبى بكر إلى المدينة المنورة، حيث انطلق النبي في هجرته من منزل دار السيدة خديجة بنت خويلد يوم الخميس ليلة الجمعة في السادس والعشرين من شهر صفر للسنة الأولى من الهجرة متجهًا إلى دار أبى بكر ومرورًا بحزورة ثم اتجه هو وصاحبه ليغادر معًا إلى غار ثور، كما عرض المقال نبذة وصوره لأهم المعالم التي مر بها الرسول الكريم وهي جبل جمدان، أسفل أمج، كما التف الركب حول حرة الباكوية، ومر بخيمتي أم معبد ثم بحرة المشلل ووادي الدوران وصولا لوادي كلية، وبين عروج الركب النبوي إلى غدير خم، ثم ماء أحياء، وتوجه الركب إلى ريع أبو دويمة وريع الحميا، ووادي الساد، وصل الركب إلى ممر تلعة المصيدرة وسار بمحاذاة خشوم المستظلات، ثم ممر مقرح الرجلين الذي يصل بين مسيل حيا ووادي الحامضة، مرورا بتلعه أم الحب، ووصل الركب إلى القصيبة، ثم هبط منها إلى وادي الفرع ومر غربي جبل المليساء، ومنها إلى وادي لقف ومدلجة لقف تليه مدلجة مجاح الواصلة بين مدلجة لقف ووادي مجاح، كما عبر الركب النبوي مرجح مجاح من الوادي إلى مرجح ذو العصويين متجهًا إلى ريم أم كشد، ثم وادي أجيرد وصولًا لوادي ذي سلم مرورًا ببطن ريع، ثم مدلجة تعهن، مرورًا بالغثريانة متجهًا إلى بئر الطلوب، مستوطنة العرج، كما مر بثلاثة جبال (ركوبة، مشوران، ورقان) وثلاثة وديان (الخاطر، جفر، ريم)، ومنطقة الخلائق، ثم وادي العقيق، وبئر شداد، قرية الجثجاثة. خرج الركب متجهًا إلى قباء مرورًا بـ (جبل حمراء الأسد، روضة خاخ، طريق الظبي، جبل عير، العصبة)، اختتم المقال بالإشارة إلى انه قبل الوصول إلى قباء كانت ديار بني أنيف على طريق الركب النبوي كما تعتبر قباء المحطة النهائية للهجرة حيث بني النبي مسجد الجمعة.

تحميل كتاب خرائط طريق الهجرة النبوية - دراسة تتبعية وتحليلية للمحاولات الرسومية السابقة PDF - عبد الله بن حسين القاضي

هذا الكتاب من تأليف عبد الله بن حسين القاضي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها