تحميل كتاب فشودة وتقاطع الأطماع الدولية في السودان pdf

ملاحظة: نُشر هذا الكتاب على موقع فولة بوك بإذن صريح من المؤلف
معاينة الكتاب أو تحميله للإستخدام الشخصي فقط وأي صلاحيات أخرى يجب أخذ إذن من المؤلف

فشودة وتقاطع الأطماع الدولية في السودان

تحميل كتاب فشودة وتقاطع الأطماع الدولية في السودان pdf الكاتب البشير أحمد محي الدين

يتحدث كتاب فشودة وتقاطع الأطماع الدولية في السودان عن قبيلة الشلك والصراع الاستعماري في أعالي النيل.

في تاريخ السودان مناطق ومدن وقري تحمل في تاريخها عراقة وفي أرضها جرت مياه كثرة تحت الجر، منها فشودة حاضرة الشلك في أعالي النيل، صحيح إنها بعد إستقلال جنوب السودان في العام 2011 م أصبحت جزء منه، الا إن التاريخ لا ينفصل عن الحاضر بفعل السياسه ونتائجها، فهناك خيوط كثرة تجعلنا ككتاب سودانيون من دولتي (السودان وجنوب السودان) نؤمن بأن لنا روابط إجتماعية وخيوط تشدنا لبعض، وهذا الايمان العميق والجميل نسهم في تعزيزه معاً مرد ذلك إن تاريخنا ملك لشعوبنا ويحكي عن انسان السودان.

ولما كان تاريخنا في دولتي السودان تغلب عليه الشفاهية وكثر من المرويات كان لزاما علينا ان نكتب عنه وندون سفراً يحفظ للاجيال القادمة هذه المعارف، اذ عانت الشعوب في افريقيا في القرن التسع عر من عسف الاستعمار الاوروبي الذي عمد عى تقسيم اراضي افريقيا الي كنتونات (دول) من دون تراعي مصالح الشعوب وتمت عملية نهب منظم لثروات افريقيا.

هذا الكتاب يركز الضوء عى تاريخ فشودة ويستعرض ما وقع في اقليم الشلك في فرات سابقة وتناوات فيه التعريف بقبيلة الشلك ومملكتهم والشلك في فرة الحكم الخديوي (التركية السابقة) والمهدية ومطلع الحكم البريطاني بالتركيز على أزمة فشودة.

الناشر: دار آرثيريا للنشر والتوزيع ومركز دراسات البحر الأحمر، 2024.

تحميل كتاب فشودة وتقاطع الأطماع الدولية في السودان PDF - البشير أحمد محي الدين

هذا الكتاب من تأليف البشير أحمد محي الدين و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور.
في حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية:
بلّغ عن الكتاب أو من خلال التواصل معنا


حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة فولة بوك محفوظة للمؤلفين ودور النشر
لا يتم نشر أي كتاب دون موافقة صريحة من المؤلف أو الجهة المالكة للحقوق
إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بدون إذنك، يرجى الإبلاغ لإيقاف عرض الكتاب
بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا