تحميل كتاب دراسة حول الآية الثانية والأربعين من سورة المائدة بين النسخ والأحكام وأثرها على الاختصاص القضائي الدولي pdf
معاينة الكتاب أو تحميله للإستخدام الشخصي فقط وأي صلاحيات أخرى يجب أخذ إذن من المؤلف
تحميل كتاب دراسة حول الآية الثانية والأربعين من سورة المائدة بين النسخ والأحكام وأثرها على الاختصاص القضائي الدولي pdf الكاتب يحيى أحمد زكريا الشامي
الحمد لله رب العالمين، حمداً طيباً مباركاً فيه، كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه، وارتفاع مكانه.
والصلاة والسلام على مسك الختام، وبدر التمام، ورسول السلام، سيدنا محمد وعلى أله وصحبه وسلم. وبعد:
أفرد هذا البحث للحديث عن النسخ في الآية الكريمة [فإن جاؤوك] الآية 42 من سورة المائدة، وقد كانت دعوى النسخ هذه سبباً لما ثار من غبار وخلاف بين الفقهاء في حسم قضية التخيير ! ! !
فهل حقاً هي منسوخة أم محكمة؟؟
- وهذا هو الفصل الأول، الذي يدور الحديث فيه أيضاً عن المادة 865 من قانون المرافعات المصرى لعام 1949م والتي كانت تتحدث عن التخلى، وقد صدر قانون المرافعات لسنة 1968م ولم يرد به نص يقابل نص المادة 865 من قانون 1949 فهل قصد بهذا الإلغاء والنسخ؟؟ أم قصد ترك الأمر لاجتهاد الفقه والقضاء ووفق المبادئ والقواعد العامة فى القانون الدولي الخاص؟؟؟
- أما الفصل الثاني: فأتحدث فيه عن اتجاهات الفقه الإسلامي والقانوني وأدلتهم على قبول أو رفض التخلى [التخيير] عن الاختصاص القضائي الدولي.
- وأما الفصل الثالث: فأبين فيه محل أو موضوع التخلى، أو ما يصح أن يسمى النطاق الموضوعى والشخصي للتخلى عن الاختصاص القضائي الدولي.
- وأما الفصل الرابع: فأجعله للحديث عن البدائل المقترحة بعد التخلي القضائى عن الاختصاص الدولي.
تحميل كتاب دراسة حول الآية الثانية والأربعين من سورة المائدة بين النسخ والأحكام وأثرها على الاختصاص القضائي الدولي PDF - يحيى أحمد زكريا الشامي
هذا الكتاب من تأليف يحيى أحمد زكريا الشامي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور.
في حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية:
بلّغ عن الكتاب
أو من خلال التواصل معنا
حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة فولة بوك محفوظة للمؤلفين ودور النشر
لا يتم نشر أي كتاب دون موافقة صريحة من المؤلف أو الجهة المالكة للحقوق
إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بدون إذنك، يرجى الإبلاغ لإيقاف عرض الكتاب
بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا