- اللغة : العربية
- اﻟﺘﺼﻨﻴﻒ : قضايا فكرية
- ردمك :
- الحجم : 1.36 Mo
- عدد الصفحات : 192
- عدد التحميلات : 4330
- نوع الملف : PDF
- المؤلف : ماجد الغرباوي
تحميل كتاب رهانات السلطة في العراق pdf الكاتب ماجد الغرباوي
صدر عن مؤسسة المثقف في سيدني – أستراليا، ودار أمل الجديدة في دمشق – سوريا، كتاب بعنوان: رهانات السلطة في العراق .. حوار في أيديولوجيا التوظيف السياسي. للمفكر ماجد الغرباوي.
يقع الكتاب في 192 صفحة من الحجم المتوسط بغلاف جميل، وقد تضمن حوارا أجراه الكاتب والأديب طارق الكناني مع الكاتب والباحث ماجد الغرباوي حول أيديولوجيا التوظيف السياسي وتأثيرات الفكر القومي، مرورا برهانات السلطة في العراق، ضمن ثنائية السلطة والمعارضة، ومدى تأثّر النخبة الحاكمة بخلفياتها السياسية والثقافية، وحجم ولاءاتها وارتباطاتها الإقليمية والدولية، مرورا بالشعور الوطني ودوره في التوازنات السياسية، فاتسمت الأجوبة بصراحة عالية نابعة عن تراكم تجربة امتدت لأكثر من عشرين عاما في خندق المعارضة السياسية. فلم يخل الحوار من جدل عنيف بسبب تقاطعات الرؤى وزوايا النظر في فهم راهن الوضع العراقي ومستقبله.
لقد تناول الحوار عبر 53 سؤالا قضايا: الحركة القومية في الوعي السياسي العربي، أيديولوجيا التوظيف السياسي، أسئلة المعارضة والسلطة في العراق، المواقف السياسية وتداعياتها، الانهيار وتداعيات الفساد والدولة في الفكر الإسلامي.
كتب طارق الكناني على غلاف الكتاب:
إن ما طرحه الباحث الأستاذ ماجد الغرباوي في هذا الحوار يعتبر محطة اضاءة كبرى للفكر الإنساني المتحرر من التبعية الدينية والمذهبية والأيديولوجية، وسط هذا الضجيج الفكري الذي يكرّس الطائفية والاحتراب. لقد رأيت من واجبي كإنسان يحترم الفكر الإنساني ويدعو لمشروع الانسان الكوني التعاون مع هذا المفكر لنشر أفكاره في كتاب يمكن أن يوثق للأجيال القادمة حقائق كثيرة، سيحاول تغييبها ممن هم في السلطة عن الفكر الجمعي للمجتمع العراقي محاولين اسدال الستار عن حقبة مفصلية وتجربة حقيقية لطريقة بناء الدولة في فكر الأحزاب الإسلامية بكل انتماءاتها وفشلها في صياغة شكل الدولة الذي تم طرحه وفق النموذج الاسلامي والذي تم التنظير له عبر حقبة زمنية طويلة، حيث انتج لنا هذا الحراك الفكري الإسلامي نظاما مشوها نسخة طبق الأصل عن نظام الحكم في الدولة الأموية بل اشد تخلفا ودموية وفساداً.
هذا الكتاب من تأليف ماجد الغرباوي و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها