تحميل كتاب شاهد على الثمانينات pdf

ملاحظة: مصدر الكتاب
تم جلب هذا الكتاب من موقع archive.org، وهو منشور بموجب ترخيص المشاع الإبداعي أو بإذن صريح من المؤلف أو دار النشر. في حال وجود اعتراض على النشر، يرجى التواصل معنا.

شاهد على الثمانينات

تحميل كتاب شاهد على الثمانينات pdf الكاتب أكتوف عادل

شاهد على الثمانينات هو عبارة عن مذكرات وذكريات عن عشرية الثمانينات ويأتي في ثلاثين فصلا ومقدمة وخاتمة، ويقع في مائة صفحة. 

أتعرض في الكتاب إلى مواضيع تتعلق بالسياسة والاقتصاد والدين والفن والثقافة والرياضة وشيء من التاريخ والعمران والأخلاق والاجتماع والمناهج التربوية والتعليمية والمستقبليات، كل ذلك في إطار زمني محدد هو عقد الثمانينات، وإطار مكاني محدد أيضا هو الجزائر.  

غير أن ذلك لم يمنعني من التعريج على بعض من الشؤون العربية تتعلق بالوحدة المغاربية والعلاقات المصرية الجزائرية والحرب اللبنانية والانتفاضة الفلسطينية، وكذا على بعض القضايا الدولية مثل الاشتراكية والليبرالية وسقوط المعسكر الشرقي والهيمنة الأمريكية والنظام الدولي الجديد. 

لقد حاولت أن أمزج بين الملاحظة والتحليل والنقد والمقارنة والمقاربة والاستشراف، منطلقا من أحداث بصمت على طفولتي ومراهقتي، بما كان فيها من محاسن ومساوئ، وحاولت أن أقرأ في الأزمة الاقتصادية وفي التحولات الاجتماعية وفي ظهور الفساد والاستبداد، وفي التجربة الديمقراطية والتعددية. 

قلت في المقدمة أنها ليست مذكرات بالمعنى التقليدي، ولكنها فلسفة للتاريخ ومحاولة لاستنباط مكامن الخلل في مجتمعاتنا العربية –المجتمع الجزائري نموذجا- والتي منعتنا من الالتحاق بالركب الحضاري بمختلف جوانبه، وهو ما يؤرق الكتاب والباحثين والمصلحين منذ أن سألوا ولا يزالون: لماذا تقدم الغرب وتأخرنا؟  
هذا الكتاب لا يقدم كل الإجابة ولكنه يقدم بعض الإجابة ولو من طرف بعيد وذاتي ومحلي، وما لا يدرك كله لا يترك كله. 

تحميل كتاب شاهد على الثمانينات PDF - أكتوف عادل

هذا الكتاب من تأليف أكتوف عادل و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور.
في حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال أحد الروابط التالية:
بلّغ عن الكتاب أو من خلال التواصل معنا


حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة فولة بوك محفوظة للمؤلفين ودور النشر
لا يتم نشر أي كتاب دون موافقة صريحة من المؤلف أو الجهة المالكة للحقوق
إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بدون إذنك، يرجى الإبلاغ لإيقاف عرض الكتاب
بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا