زهراء عبدالله الإبراهيم ،، سوريِّة الهوية ،، مدينيَّة المنشأ ،، طالبة في مرحلة الثانوية العامة من مواليد 15\11\1998 مـ ،، بدأت رحلتي مع الكتابة " وأذكر أنني كنت في الرابعة عشر من عمري " حينما أدركت أن أحد أهم قوانين القلم هو جعل الأرض - كل الأرض - موطناًً له ،، والإنسانية ديانته الجمعاء ! ،، فكانت خاطرة " حريتي " هي أول قارب أعبر به إلى هذا البحر الذي لا أتمنى النجاة منه إطلاقاًً .. من وجهة نظري ،، فإن من أهم مقوِّمات الشخصية الأدبية الفذّة – والتي ما زلت محاولة صقل روحي بها - هي الاستفزاز العقلي ، و الفضول المعرفي ، والتواجد بالقرب من االعامة ، والنفس المتطلعة والغير قنوعة أبدا ! إن جُلَّ العبء الذي يحمله قلمي يتمحور حول القضايا السياسية – الوطن والحرية – والقضايا الإجتماعية – التعليم والمرأة والطبقية – وقليل مما يحمله الفؤاد .