ولد أشرف فياض في السعودية وهو من أصل فلسطيني تعيش عائلته في المملكة العربية السعودية منذ أكثر من خمسين عاماً، وقد مثل فياض السعودية في معارض فنية في بينالي بالبندقية بصفته الأمين المساعد للجناج السعودي في المعرض، كما أن له أنشطة فنية خاصة بالفن التشكيلي في السعودية. اشتهر فياض خلال عام ٢٠١٥ بعد صدور حكم بالإعدام بحثه بتهمة الردة والكفر بسبب نتاجه الأدبي والفني وما زال ينتظر تنفيذ الحكم الذي أثار ضجة كبيرة وواسعة في المجتمعات العربية والغربية.